من نحن

الرؤى والمهام

new

– نشر ثقافة الموسيقى والمسرح من خلال إنتاج وأداء عروض ذات مستوى فني وفكري رفيع

– تشجيع حركة الإبداع الوطني التي نصت عليها خطة قطر الوطنية 2030 من خلال اكتشاف المواهب الوطنية في مجالات المسرح والموسيقى وإعدادها لتكون قادرة على المشاركة في الحياة الثقافية والإبداعية.

– تعزيز الهوية الثقافية الوطنية من خلال تأصيل التراث ودعم وإبراز مختلف أشكال التعبير الفني التقليدي وتكريم الرواد في هذا المجال.

– إثراء حياة المواطنين والمقيمين من خلال تنظيم الأنشطة والمحاضرات والندوات التي تدعم وترسخ القيم العليا في المجتمع.

– رعاية وتوجيه الأنشطة الإبداعية الموجهة للأطفال من خلال توجيههم للمشاركة في بعض الفعاليات والفرق الفنية بما يتناسب مع فئاتهم العمرية.

– بناء جسور التواصل مع الثقافات العربية أو العالمية المختلفة من خلال استضافة وتقديم عروض مسرحية وموسيقية من مختلف دول العالم.

 

الريادة

new

– يُعتبر مسرح عبد العزيز ناصر أحد أكبر المسارح في الدوحة من حيث سعته الواسعة (بسعة 980 مقعداً).

– وهو مسرح داخلي وثابت، ويمكن أن يكون مركزاً للنشاط الفني والتعليمي بشكل مستمر على مدار عشرة أشهر على مدار العام.

– يتمتع بموقع متميز في وسط المدينة وفي قلب سوق واقف.

– توافر أنظمة تقنية متطورة (أنظمة الإضاءة والصوت والفيديو)، تمكنه من استضافة وتقديم معظم العروض والفعاليات بمختلف أنواعها.

– توافر فريق إداري وفني مؤهل تأهيلاً جيداً وعلى درجة عالية من الكفاءة.

– إتاحة الفرص الاستثمارية للفعاليات الخاصة التي يمكن تنظيمها من قبل الجهات الحكومية أو الخاصة بالإضافة إلى الجاليات والسفارات والبعثات الدبلوماسية.

 

قطر

new

تشير الاكتشافات الأخيرة في وادي ضبيان، وهو موقع يقع على بعد بضعة كيلومترات جنوب الزبارة، إلى وجود بشري يعود إلى ما قبل 7500 سنة مضت. وكان من بين الاكتشافات جدار مبني من الحجر، ربما كان يستخدم كمصيدة للأسماك.[14] كشف اكتشاف موقع من الألفية السادسة قبل الميلاد في شجرة، في جنوب شرق قطر، عن الدور الرئيسي الذي لعبه البحر (الخليج العربي) في حياة سكان شقرة. وتشير الحفريات في الخور في شمال شرق قطر وبئر زكريت ورأس آباروك، واكتشاف أدوات فخارية وصوان وأدوات من الصوان والصوان والأواني الخزفية المطلية إلى ارتباط قطر بحضارة العبيد التي ازدهرت في الأرض الواقعة بين نهري دجلة والفرات في العراق الحالي خلال الفترة من الألف الخامس إلى الألف الرابع قبل الميلاد. ويُعتقد أن صيادي بلاد ما بين النهرين الذين كانوا يعملون في ضفاف الصيد الغنية قبالة الساحل العربي كانوا يزورون المستوطنات المحلية ويجلبون معهم الفخار ويبادلونه باللحوم الطازجة في نظام تجاري مرتجل قائم على المقايضة.[15] وقد عثرت بعثة دنماركية في الدعسة عام 1961 على أول أواني فخارية من حضارة العبيد في بلاد ما بين النهرين في عام 1961، ولكن لم يتم التعرف عليها إلا في وقت لاحق. ونظمت بعثة ثانية في 1973-1974 بقيادة بياتريس دي كاردي[16] واستمر الاتصال بين سكان بلاد ما بين النهرين والساحل العربي الشرقي (بما في ذلك قطر) على مدى قرون.

في أوائل الألفية الثالثة، استقر السومريون في جزيرة تاروت الواقعة قبالة الساحل السعودي، على بعد حوالي 100 كيلومتر شمال غرب قطر. وفي وقت لاحق، في الفترة من 2450 إلى 1700 قبل الميلاد، تمركزت حضارة دلمون، وهي حضارة تجارية مسالمة، في البحرين.[17] وقد عُثر على أدلة على أن قطر كانت جزءًا من شبكة التجارة المعقدة.

فريقنا

new

مخطط المقاعد

arالعربية